وأضاف الحويحي على هامش فعاليات اليوم الأول للدورة التأهيلية للمتدربين الأفارقة بعنوان "تكنولوجيات الطاقة الشمسية وترشيد الطاقة" أن الهدف من هذه الدورة هو أن يعمل المتدربين علي تطبيق ما يحصلونه من معلومات نظرية وعملية في مشروعات في الدول الأفريقية.
وأشار المشرف العام على الإدارة العامة للخلايا الشمسية، إلى أن هناك حالة من الألفة تنشئ بين المحاضرين والمتدربين، تتبلور في الفترة ما بعد إنهاء الدورة، وتتمثل في التواصل بشأن متابعة المتدربين في بلادهم عند تطبيقهم لكل ما تلقوه من معلومات وخبرات.
وأوضح أن الخطوة الأولى والأساسية في تنفيذ مشروعات الطاقات الجديدة والمتجددة هو إعداد الأطلس الشمسي المصري وأطلس الرياح الذي أبهر المتدربين الأفارقة